لعل الطريق إذا ماالتقينا
يشدُ الوثاق على معصمينا
تصاحب ظنى بلاد ٌبلادٌ
فأى البلاد لها قد أتينا
وأنت الطريق وكل البلاد
وأنت الجدار الذى قد بنينا
عليه وعودا ًوصبحا ًنديا ً
وأنت النهارُ الذى قد مشينا
إلى الليل عشقاً وشوقاًو حلماً
ولحناً وبحرا ًفآنى ارتوينا
تصاحب ظنى يلاد يلا
دفأى اليلاد ترى مقلتينا
وأنت الطريق وكل البلاد
فمن دلَ جرحا جديدا علينا !!
الاثنين، 2 مارس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق